التربية بين المتعة والمشقة: رؤية متوازنة
ليست كل الأيّام في التربية وردية… وليست كلها سوداء أيضًا. قد تبدأ يومك بمحاولة تهدئة طفل غاضب، وتنهيه بلحظة دفء مفاجئة حين يحتضنك ويقول “أحبك”. وبين البدايات المنهكة والنهايات المؤثرة، تتقلب مشاعرك كمربٍ بين التذمّر الصامت والامتنان الخفي. لكن هل هذا التناقض طبيعي؟ وهل من الخطأ